Un nouvel Imam a été affecté à une mosquée de Londres. Pour se rendre en ville, il prenait toujours le même bus, et souvent avec le même conducteur.
Un jour, en achetant son ticket le conducteur se trompe et lui rend 20 centimes de monnaie en trop. L'imam se rend compte de l'erreur une fois assis lorsqu'il a recompté sa monnaie. Il s'est dit qu'il devait rendre les 20 centimes au conducteur, puis son intérieur lui dit que c'est une somme ridicule et que le conducteur s'en moque! L'entreprise des transports en commun gagne beaucoup d'argent et ce ne sont pas ces 20 centimes qui affecteront leurs comptes. Il s'est dit qu'il pouvait les garder et les considérer comme un cadeau du ciel.
Arrivé à son arrêt, l'imam se lève et change d'avis, et avant de descendre il va voir le conducteur et lui rend les 20 centimes en disant: 'Vous m'avez rendu en trop '.
Le conducteur sour it et lui dit: ' Vous êtes le nouvel Imam de la mosquée n'est-ce pas? En fait, ça fait quelque temps que je pense rendre visite à votre mosquée pour apprendre l'Islam, et j'ai fait exprès de vous rendre de la monnaie en trop pour voir votre réaction'.
' En descendant, l'imam a senti ses jambes flancher et a failli s'effondrer. Il se ressaisit en s'appuyant à un poteau, puis il regarda le ciel les yeux en larmes : Allah! J'ai failli vendre l'Islam pour 20 centimes!!!
' La morale : Musulmans, hors de la terre d'Islam, vous êtes en première ligne. Des ambassadeurs de l'Islam! Peut-être que vous êtes la seule, et la première, image concrête de l'Islam pour beaucoup de non-musulmans Soyez à la hauteur! Ne déshonorez pas la Oumma de Mohammed (PSL)!
N'oubliez jamais qu'à travers vous, on fera, malheureusement, le procès de l'Islam!
Envoyer ce texte à tous les musu lmans que vous connaissez pour qu'ils se rappellent que Islam est très important!
Allah veille sur Vous et vous étende Sa Miséricorde.
AMEN
'Rappelle car le Rappel profite au croyant'
Salutations
samedi 8 novembre 2008
lundi 3 novembre 2008
أجمل الرسائل
في الحقيقة هذه أجمل الرسائل التي وصلتني خلال العام 2008م. والجميل أن بها دعوة لنشرها ولكن بطريقة لطيفة وغير الزامية أو تحذيرية أرجوكم إقرأؤها ببصائركم لا بأبصاركم
الإيميل الأول:-
لكي تدرك قيمة العشر سنوات ....إسأل زوجين انـفـصلا حديـثاً
لكي تدرك قيمة الأربع سنوات ....إسأل شخص مـتخـرج من الجامعة حديثاً
لكي تدرك قيمة السنة ..... إسأل طالب فـشـل في الإختبار النهائي
لكي تدرك قيمة الشهر ..... إسأل أم وضعت مولودها قبل موعده
لكي تدرك قيمة الأسبوع .... إسأل محرر في جريدة أسبوعية
لكي تدرك قيمة الساعة .... إسأل عـشاق ينتظرون اللقاء
لكي تدرك قيمة الدقيقة .... إسأل شخص فاته القطار .. الحافلة .. أو الطائرة
لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدري قيمة الجزء من الثانية .... إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأولومبيات وفي الأغلب يكون الفرق بين الذهبي والفضي أجزاء قليلة من الثانية
لكي تدرك فيمة الصديق .... إخسر واحد
لكي تدرك قيمة الأخت ..... إسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستغتغلها أكثر إذا شاركت بها شخص غير عادي
لكي تدرك قيمة الحياة .... إسأل عن إحساس من على فراش الموت
لكي تدرك قيمة ذكر الله .... مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل
الإيميل الثاني:-
يقول عالم أحياء أمريكي :-
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب .....
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .
فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا .
الإيميل الثالث:-
يقول عالم أحياء أمريكي :-
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .... ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط .... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
لا إلـــه إلا الــلــه
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
فاسمع قول الله تعالى :- ' وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها '
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته
الإيميل الرابع:-
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء ... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
ولله في خلقه شؤون
الإيميل الخامس :-
تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....
من الإستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم
ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بارسال هذه الرسالة
لست مجبراً على إرسالها ..... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت أرسلها فتؤجر .... أو أمسكها فتحرم
لا تبخل على نفسك وانشرها
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ' من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً '.
هذا البريد لا تدعه يقف عند جهازك.... بل ادفعه لإخوانك ليكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد مماتك
سبحانك اللهم وبحمدك
Inscription à :
Articles (Atom)